إن الصف الذي يشهد تفاعلا حيا ومنظماً يكون طلابه أكثر استعداداً للحياة التي تنتظرهم خارج المدرسة، ويكون تعلمهم أكثر ثراء و معنی وارتباطاً باهتماماتهم، ويتطلب ذلك من المعلم قدرة على التفاعل مع استجابات الطلاب وأفكارهم وتعزيزها.
وتتضمن هذه المهارة عدد من المهارات الفرعية ومنها:
- تقبل أفكار الطلاب وربطها بالموقف المطروح ما وتوظيفها في إنتاج معارف جديدة.
- استخدام التعزيز الهادف، وإن الصف الذي يشهد التفاعل الحي المنظم يساهم في بناء شخصيات الطلاب الاجتماعية السليمة، وفي تربية عقولهم تربية سليمة ويزودهم بمهارات التخاطب والحديث ، والإصغاء، والإقناع، وتنظيم الأفكار، وتقدير الآراء، ويعلمهم النقد والجرأة في التعبير عن الرأي.