للمتقدمين لإمتحان وظيفة معلم جميع التخصصات التربوية، نطرح لكُم أسئلة تفاعلية شاملة و متنوعة في إحدى متطلبات الإمتحان الوظيفي حسب وزارة التربية و التعليم.
تتميز هذه الأسئلة أنك لا تحتاج لدراسة مسبقة لإجابتها، لأنك من خلالها ستقوم بالدراسة بطريقة حل الأسئلة الممتع و الشيق، و هذه الطريقة هي الأولى في فلسطين و حصرياً على موقع يوفيرست.
إذا كان لديكَّ أي شك في إجابة أي سؤال، الرجاء طرح المشكلة من خلال التعليقات في الموضوع أدناه.
Results
كل التوفيق و إلى الأمام إن شاء الله
| يمنكم متابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك من هنا |
|---|
| يمنكم متابعتنا على قناتنا على التليجرام من هنا |
| يمنكم متابعتنا على قناتنا على اليوتيوب من هنا |
| يمنكم متابعتنا على تويتر من هنا |
| تبرع لنا و ادعمنا من هنا |
للأسف، لم تتمكن من حل الأسئلة، حاول مرة أخرى
| يمنكم متابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك من هنا |
|---|
| يمنكم متابعتنا على قناتنا على التليجرام من هنا |
| يمنكم متابعتنا على قناتنا على اليوتيوب من هنا |
| يمنكم متابعتنا على تويتر من هنا |
| تبرع لنا و ادعمنا من هنا |
#1. خطوات الطريقة الهربارتية بالترتيب:
#2. انتقال العقل من الجزئيات إلى الكليات
#3. من مزايا الطريقة الإستدلالية “الهربارتية”:
#4. انتقال العقل من قواعد و أحكام عامة مسلم بها إلى حكم خاص، و تسمى: القياسية و التحليلية
#5. عند اختيار المعلم لطريقة التعليم يجيب عليه أن يراعي فيها
#6. من عيون الطريقة الإستقرائية:
#7. الخطوة الأولى من خطوات الطريقة الهربارتية:
#8. من مميزات الطريقة الإستنتاجية:
#9. الطريقة التي تعكس التفاعل المتوازن لكل من المعلم و المتعلم في العملية التعليمية هي طريقة
#10. لقياس قدرة التلاميذ على حفظ المعلومة و تطبيقها تستخدم:
#11. طريقة التعلم التي تعكس الدور الرئيس للمتعلم في جميع مواقف التعلم هي طريقة:
#12. من عيوب الطريقة الإستدلالية “الهربارتية”:
#13. تمتاز الطريقة الإستقرائية بأنها:
#14. واحدة من البدائل التالية ليست من المعايير التي يجب اتباعها عند اختيار طرائق التعليم:
#15. الطريقة التي جمعت الطرق الإستقرائية و الإستنباطية و الإستدالالية هي:
| يمنكم متابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك من هنا |
|---|
| يمنكم متابعتنا على قناتنا على التليجرام من هنا |
| يمنكم متابعتنا على قناتنا على اليوتيوب من هنا |
| يمنكم متابعتنا على تويتر من هنا |
| تبرع لنا و ادعمنا من هنا |
اترك تعليقاً